ملفات مفتوحه وحقائق خفيه
الليالي القمريه بين القوه الروحيه والصيام واساطير الجن والمستئذبين
في الايام القمريه كليلتنا هذه تكون الطاقه الكهرومغناطيسيه الايجابيه للكواكب وخاصه القمر في قوتها العظمي وطبعا تاثير طاقه القمر واضحه جدا في احداث حاله المد والجزر في البحار يوميا نتيجه بعده وقربه من الارض
هذه الطاقه لها تأثير متباين علي كل الاحياء حسب طاقتهم فالذين طاقتهم ترابيه او ناريه بتزيد الصفاء والرومانسيه والروحانيات
اما اصحاب الطاقات الهوائيه والمائيه فبتضغط عليهم طاقيا وتجعلهم عصبيين ومكتئبين و موديين ومن هنا جائت اساطير المسئذبين وهم الاشخاص التي ينفجر غضبهم ويتحولوا لوحوش كاسره
تلك الليالي يمكن للأشخاص استثمارها بشكل جيد عن طريق الصيام ولكن الصيام الصحيح وليس الامتناع عن الاكل فقط ولكن البعد عن الطاقات السلبيه مثل الغل والحقد والحسد والغضب والجدال و التشاحن
فهذا يرفع طاقه الترابيين والناريين ويزيل الضغط عن اصحاب الطاقه الهوائيه والمائيه وقد تكون هذه حكمه خفيه لسنه الصيام في الايام القمريه بالشهر الهجري
فكل ما نراه في الافلام عن الليالي القمريه ما هي الا اساطير ونسج خيال والحقيقه الوحيده فيها انها ايام لها تأثير طاقي عالي علي الانسان
حور

في طفولتي اعتدت أن أبتاع الليمون بعد كل صلاة جمعة من بائع يقف خارج المسجد مباشرة، وفي ذات مرة اكتشفت أنني أخذت ليمونتين زائدتين (سعرهما وقتها أقل من خمسة ملاليم).. عدت للرجل بعد أسبوع وقلت له بصوت متهدج إنني أخذت ليمونًا زائدًا منه ، فابتسم وهز رأسه قائلاً:

ـ"يا رااااجل!"

ولوح بيده لأنسى الأمر. الأمانة شيء جميل، لكن تصرفي لم يخل من مبالغة، دعك من إنني بالفعل كنت أشعر بتيه وإعجاب بنفسي شديدين، كأنني صرت من الصحابة. ورحت أتخيل البائع يحكي القصة لزوجته ورفاقه، ويحدثهم عن الطفل الصغير الذي يرد الأمانة لأهلها. عدت لبيتي شاعرًا أن الناس يتوقفون في الشارع ليرمقوني في انبهار وإجلال: فتى الليمون العظيم.

كل مواقف عمر بن الخطاب رضي الله عنه تستدعي التأمل، وهناك قصة شهيرة له عندما رأى رجلًا في السوق يحمل تمرة وينادي صارخًا: "لقد وجدت تمرة فمن صاحبها"؟ فعلاه بالدرة وقال له: "دعك من هذا الورع الكاذب!". قرأت في مصدر آخر أنه قال له "كُلها يا مدعي التقوى!".

الرجل يظهر كل هذه الأمانة من أجل تمرة.. بينما لو وجد كيسًا مليئًا بالذهب لأخذه بلا تردد، ولن يمشي سائلًا عن صاحبه في السوق. الدليل هو أنني أقرضت الكثيرين في حياتي، لكني لم أسترد مليمًا واحدًا من أي شخص حتى هذه اللحظة!.. بالتأكيد هم جميعُا يبحثون عن صاحب التمرة حتى يبح صوتهم.

كلما كان الاختبار صعبًا أمكنك أن تدرك مدى صدق الرجل ونبله.. سائق سيارة الأجرة الطنطاوي الذي وجد ربع مليون جنيه على المقعد الخلفي فسلمه للشرطة ليس مرائيًا.. هذا رجل قل أن يوجد.
الرائع احمد خالد توفيق

السماء تحتفل

والأرض ترتدي البياض

الملائكة والأرواح في غاية السعادة

ينتهي عام ومعه تنتهي كل الأحزان

هذه الأيام ستبدأ الشمس دورة جديدة
ومعها سوف تنقلب مسارات الحياة
وتتغير طبائع الزمن وسوف تتبدل الأقدار
إلى أفضل الإحتمالات

ملكة السماء تضيء الوجود
بولادة النور والحياة والحقيقة

برج الدلو ٢٠٢٤
راحه واموال
سنه رائعه للدلو وخاصه في الاموال فلديه مكاسب من الاصول الثابته عقارات سيارات ميراث الخ
تقدم بالعمل و فرص جديده في الربع الثالث من العام
سنه جميله عائليا سواء للمقبلين علي الزواج او المتزوجين و سيحظوا بدعم الشريك والصحه ايضا ممتازه باذن الله ولكن حذاري من الربع الاخير من العام فزحل المتراجع سيجعلك عدواني و متسرع وتلك العدوانيه ستوتر علاقتك كثيرا العائليه والاسريه والشريك العاطفي وستجلب لك مشاكل بالعمل وتقضي علي فرص ممتازه للتقدم المهني
ان استطعت كبح جماح نفسك وصنت لسانك فانك ستمر بافضل سنه لك منذ عده سنوات ستنعم فيها بالراحه النفسيه والماديه
عام سعيد ان شاءالله
حورمحب

الغضب طاقة ذكورة مرتفعة،

وكلما غضبت المرأة و شعرت بالعار من كونها أنثى و حاربت الرجل، كلما ارتفعت ذكورتها.

المرأة متوازنة الأنوثة والذكورة،

لا تنقم على الرجل، ولا تسعى إلى تدميره أو الاستنقاص منه،

أو تتعالى عليه وتعامله بفوقية،

الزواج أو العلاقة السعيدة،

يقدم فيها الرجل مشاعر الأمان لزوجته،
و يسعى إلى توفير سبل الراحة لها،
ويحقق لها الرفاهية،

في المقابل المرأة تُقدم له مشاعر التقدير حتى لو اعتبرت مايقوم به في صميم واجباته كزوج،

ومثلما قال ناصر الجميعة (( التقدير خمر الرجال، والأمان أفيون النساء )).

الرجل يزدهر بمشاعر التقدير والتعزيز،

الرجل يحب أن يشعر أن جهده مُقّدر حتى في أبسط الأشياء،

وكلما قدرت المرأة جهود الرجل معها، كلما كان كريماً وسخياً معها..

ننتقل إلى النقطة الأخرى التشجيع والثناء،

ليست المرأة وحدها المولعة بكلمات الغزل والحب،
كذلك الرجل ... يحب أن تُثنذ الزوجة على هندامه، رائحة عطره، منطقه، ذكائه، الخ..

كل هذه مفاتيح لنجاح الزواج،

وكلما أدركت المرأة أهمية التقدير، وقدمته لزوجها،

كسبت قلبه، وبذل لها الغالي والنفيس...

فثمن البذل (( المادي والمعنوي )) هو تقديم فاتورة التقدير..

شجاعة المشاعر والتقييم:
أغلب الناس عندهم حتة (الكبر) فمثلاً لو هي زعلانة مش بتقول، ولو هي غلطانة بتكابر وتقول إنها مش غلطانة.
ولما بقولهم طيب ما نجرب نعترف بحقيقتنا، بلاقي ردود من نوعية (مانا لو قلت إني غلطانة هو هيستغل الموقف أو يزيد فيها).
الغريبة إن دة عمره ما حصل.
كل الناس اللي جربوا يعترفوا بمشاعرهم اتفاجئوا بالطرف الآخر بيتحسن معاهم ولو بدرجة معينة، لكن متحولش الموقف للسلبية.
اعترف بمشاعرك وبتقييمك للأمور، الكبر بيستدعي العداوة، والاعتراف بيستدعي المحبة.

الوعي
على الإنسان أن يعيش حياة غنية بالمعنى حتى يصل إلى الإيمان بان رأيه بنفسه أهم من رأي الأخرين فيه وذلك هو الوعي
لا تتوقع بأن رأي الناس إذا كان يهمك سوف يأتي وفق توقعاتك حتى لو حاولت أن تأتي صورة طبق الأصل من آرائهم
في تعاملك مع الناس فأن رأي الناس فيك نابع من تصورهم الأول عنك لا من خلال كم تغيرت ، فيما رأيك الخاص بنفسك كلما ما منح حياتك معنى كلما كان رأي الآخرين غير ذي قيمة

عايز اشتري شجرة كريسماس في رأس السنه واعلق فيها شويه ناس من اللي ف حياتي واوصلهم بالكهرباء لحد ما ينوروا

كل وعد صادق هو وعد كاذب
اتقل بس هفهمك:
لو واحد دلوقتي قاعد مع خطيبته بيتكلموا، والجو رومانسي وكيوبيد بيلف حواليهم بالمطوة بتاعته وعمال يغزهم في قلوبهم.
قام هو وسط الكلام قالها (أوعدك بعد الجواز هبطل تدخين)
هو هنا صادق ولا كاذب؟
بص هو في الثانية دي غالباً كان صادق جداً نتيجة مشاعر الحب الغامر اللي جواه، يبقى هو كدة صادق وهيلتزم وهيبطل سجاير صح؟
لا غلط
أصل يا باشا الوعد دة حصل نتيجة مشاعر عالية، المشاعر عمرها ما هتفضل عالية وغامرة كدة علطول، حتى لو حبهم استمرت وكانت علاقتهم ناجحة.
لما المشاعر تهدا وتستقر، هيكتشف انه مثلا مش قادر يبطل تدخين.
يعني بالبلدي أغلب الوعود الناتجة عن ضغط المشاعر (الحب - اللهفة ....إلخ) بيكون صاحب الوعد صادق، بس الوعد نفسه في أغلب الظن مش هيتنفذ.