الغضب طاقة ذكورة مرتفعة،

وكلما غضبت المرأة و شعرت بالعار من كونها أنثى و حاربت الرجل، كلما ارتفعت ذكورتها.

المرأة متوازنة الأنوثة والذكورة،

لا تنقم على الرجل، ولا تسعى إلى تدميره أو الاستنقاص منه،

أو تتعالى عليه وتعامله بفوقية،

الزواج أو العلاقة السعيدة،

يقدم فيها الرجل مشاعر الأمان لزوجته،
و يسعى إلى توفير سبل الراحة لها،
ويحقق لها الرفاهية،

في المقابل المرأة تُقدم له مشاعر التقدير حتى لو اعتبرت مايقوم به في صميم واجباته كزوج،

ومثلما قال ناصر الجميعة (( التقدير خمر الرجال، والأمان أفيون النساء )).

الرجل يزدهر بمشاعر التقدير والتعزيز،

الرجل يحب أن يشعر أن جهده مُقّدر حتى في أبسط الأشياء،

وكلما قدرت المرأة جهود الرجل معها، كلما كان كريماً وسخياً معها..

ننتقل إلى النقطة الأخرى التشجيع والثناء،

ليست المرأة وحدها المولعة بكلمات الغزل والحب،
كذلك الرجل ... يحب أن تُثنذ الزوجة على هندامه، رائحة عطره، منطقه، ذكائه، الخ..

كل هذه مفاتيح لنجاح الزواج،

وكلما أدركت المرأة أهمية التقدير، وقدمته لزوجها،

كسبت قلبه، وبذل لها الغالي والنفيس...

فثمن البذل (( المادي والمعنوي )) هو تقديم فاتورة التقدير..
الغضب طاقة ذكورة مرتفعة، وكلما غضبت المرأة و شعرت بالعار من كونها أنثى و حاربت الرجل، كلما ارتفعت ذكورتها. المرأة متوازنة الأنوثة والذكورة، لا تنقم على الرجل، ولا تسعى إلى تدميره أو الاستنقاص منه، أو تتعالى عليه وتعامله بفوقية، الزواج أو العلاقة السعيدة، يقدم فيها الرجل مشاعر الأمان لزوجته، و يسعى إلى توفير سبل الراحة لها، ويحقق لها الرفاهية، في المقابل المرأة تُقدم له مشاعر التقدير حتى لو اعتبرت مايقوم به في صميم واجباته كزوج، ومثلما قال ناصر الجميعة (( التقدير خمر الرجال، والأمان أفيون النساء )). الرجل يزدهر بمشاعر التقدير والتعزيز، الرجل يحب أن يشعر أن جهده مُقّدر حتى في أبسط الأشياء، وكلما قدرت المرأة جهود الرجل معها، كلما كان كريماً وسخياً معها.. ننتقل إلى النقطة الأخرى التشجيع والثناء، ليست المرأة وحدها المولعة بكلمات الغزل والحب، كذلك الرجل ... يحب أن تُثنذ الزوجة على هندامه، رائحة عطره، منطقه، ذكائه، الخ.. كل هذه مفاتيح لنجاح الزواج، وكلما أدركت المرأة أهمية التقدير، وقدمته لزوجها، كسبت قلبه، وبذل لها الغالي والنفيس... فثمن البذل (( المادي والمعنوي )) هو تقديم فاتورة التقدير..
1 Reacties 0 aandelen 332 Views