هناك حاليا 3 تقسيمات :
غزة : و تشمل سكان غزة و المهجرين من اراضيهم في كامل فلسطين
الضفة الغربية : سكان الضفة و المهجرين من اراضيهم في كامل فلسطين
عرب 48 : هم الفلسطينيون الذين لم ينزحوا أثناء نكبة 1984 اثناء تهجير الفلسكينيين و طردهم من أرضهم و قراهم و مدنهم بالتقتيل و العنف على يد ميليشيات الصهاينة الإرهابيين باسلحة بريطانية و دعم غربي مطلق و يتوزعون تقريبا على كامل مدن فلسطين و خاصة القدس ..
و هناك ايضا الكثير من الفلسطينيين في الأردن و العدد ليس بالقليل ابدا ..
هدف الصهاينة حاليا و الغرب الإرهابيون بتواطئ و معرفة كل الحكومات العربية المطبعة مؤخرا في اطار ما يسمى ( الإتفاقيات الإبراهيمية ) أو ( صفقة القرن ) هي تهجير شعب غزة إلى صحراء سيناء المصرية ، و شعب الضفة إلى الاردن ، و توزيع البعض على دول أوروبية ،و طمس كلمة ( فلسطين) نهائيا دون رجعة
الكيان و داعميه ( الغرب ) تمكنوا خلال العقدين الأخيرين من تحييد و شل أي خطر قادم من الامة العربية ، من خلال تدمير العراق ، سوريا ، اليمن و غيرها ..
خلق و تغذية صراع طائفي ديني بين السنة و الشيعة و جعل إيران فزاعة و ورقة ضغط و ابتزاز ضد دول الخليج العربي و بالنالي تحييدهم نهائيا ..
إفتعال و اختلاق هجومات ارهابية على دول عربية كما حدث في سوريا و سيناء مصر و ربطه بحركة حماس المرابطة دفاعا عن القضية الفلسطينية ..
محاولة ربط الشيعة بحركة حماس و توريج أن حماس شيعية ثم إخوانية و استغلال ذالك لتقليب الرأي العام العربي ضدها
شراء ذمم بعض الخكام و المسؤولين العرب و المضي في التطبيع و دفن القضية بأسادي عربية ..
و كل ما سبق دمرته حماس في يوم واحد ..
لذالك نرى همجية الإحتلال حاليا لأن كل ما راهن عليه تم سحقه بغير رجعة و الحمد لله
و لنفس السبب ترى بعض المتصهينين العرب ، يخونون في حماس و يحاولون زرع التثبيط و اليأس في الشارع العربي و يحاولون قلب المسلمين ضد حماس و غزة بسبب تضرر مصالحهم .. و قد وصل الأمر بإستخدام الدين مطية لتكفير حماس و جعلها تظهر بمظهر المخطئ و المعتدي هنا .. فأصبح مهاجمة دول مسلمة علي يد دول مسلمة جهادا بنظرهم ، و نصرة المسلمين ضد قالة الانبياء و خريجي معاقل الغيتو الصهاينة فتنة ..
و حسبنا الله و نعم الوكيل